قالوا عنه
سعدنا برؤيته وأنسنا بحديثه ورحلنا مع ذكرياته ونهلنا من فكره وابداعه.. حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية واطال بعمره على طاعته
أديب حريملاء #عبدالعزيز_الخريف شخصية نادرة ، ومهما قيل عنه فهو قليل .. تأملت سيرته وأفعاله وعطائه وكرمه ، وحبه المتدفق لوطنه أولا ولبلدته #حريملاء فوجدت صعوبة في وصفها ..
لا تراه إلا متأبطاً لكتاب ، مُهديا باذلا من #مكتبته و مؤلفاته التي يوزعها ولا بيعها وأهمها سلسلة مراثيه “فقد ورثاء “
شيخنا يوصف بعميد خريجي دار التوحيدومرجعهم ثم معهد الرياض وكلية اللغة.أمضى عمره في التعليم والتأليف والإمامةوالوفاءلأهل العلم بتوثيق سيرهم
من أسعد لحظات حياتي الإلتقاء بهذا الرجل المربي الفاضل/أبامحمد لحديثه حلاوة ولرشاقة خطواته بنقلناً من موضوع لآخر طراوة لا ننفك خلالها من التعطش وطلبه مواصلة دُرر حديثه البالغة الثراء
حبيبنا وأديبنا وشيخنا ووالدنا الشيخ أبو محمد عبد العزيز بن عبد الرحمن الخريف وفقه الله ورعاه
علم من أعلام محافظة حريملاء التي تدين له بمسيرة طويلة في مجال نشر العلم ومحبة الكتاب. وكيف لا ؟ ونحن نتحدث عن أحد رواد التعليم في هذا الوطن الغالي
الشيخ الأديب: عبدالعزيز بن عبدالرحمن الخريف عَلَم من أعلام الثقافة، اشتهر برثائياته الوفائية الصادقة للراحلين إلى الآخرة من ذوي الفضل والعلم من الأصدقاء والأقارب والأباعد مع ما يتميز به من ديانة وخلقٍ عالٍ ووطنيةٍ صادقةٍ وكرم مع زائريه ومحبيه وكل من يلتقيه
منذ أن وعيت الدنيا وجارنا أبو محمد الأستاذ الأديب (عبد العزيز بن عبد الرحمن الخريف) رجل الإحسان والجود يتفقد من حوله باستمرار، ولا أزال أتذكر في التسعينات الهجرية وقوفه لانتظار الجيران لإيصالهم إلى (الصحية)، وتمضي الأيام ولا يزال أبو محمد مضرب المثل في التواضع والجود والإحسان